رغم التغيرات الكثيرة التي طرأت على القاهرة خلال الأعوام الثلاثين الأخيرة، فإن منطقة الكوربة بضاحية مصر الجديدة احتفظت برونقها وشموخها وطلتها الارستقراطية أمام الهجمة الشرسة للزمن على عقاراتها. ويقبل الكثيرون على السكنى بالمنطقة لهدوئها وقربها من وسط العاصمة، إلا أن المنطقة تشهد بوادر فقدان هويتها بعد